Showing posts with label SDG. Show all posts
Showing posts with label SDG. Show all posts

Monday, May 9, 2022

WMG STATEMENT at the 7th Multi-stakeholder Forum on Science, Technology and Innovation for SDGs

Watch on Youtube





Friday, May 6th
Special Event 3: Supporting national capacities and the Partnership in Action for STI4SDG roadmaps
SPECIAL EVENT
12:15 PM-1:15 PM


Gihan Soliman, BA, PGCE, MSc, RSci, Soil Sci
International-Curricula Educators Association

Presented at the 7th Multi-stakeholder Forum on Science, Technology and Innovation for the Sustainable Development Goals
www.icea-global.org
03/05/22

As we look forward to fully recover from COVID 19; thanks to the advances in science, technology, and innovation (STI), we also worry about the injustice STI brings to the table. Technology has surely enhanced human performance to an unprecedented level yet intensified inequality among individuals and nations. The pandemic exposed such paradoxes in the uneven distribution of vaccine and medication, for one. In fact, the year 2021, witnessed three STI paradigm shifts in the human history, introducing boundless opportunities as well as fears for the future beyond Covid 19; 1) the STI-triggered emergence of a self-replicating xenobot [1], 2) the ‘Human Augmentation’ thinkpiece [2] published by the UK Defence and Military, accepting that technology is a form of evolutionary Selection resulting in an ‘augmented’ existence of the human kind comprising physical, biological as well as socioeconomic dimensions [3][4][5]; 3) and finally, the issuance of the first 1-12 AI curriculum by the UNESCO [6], marking a significant adjustment of the educational system to accommodate our relationship to machines. Despite the improved overall capacity [7], our interaction with technology is generally mediated by a global economic system deeply rooted in Neoliberalism: cut-throat competition and inequality among people, genders, age-groups, and nations. Responses [8] include, but not limited to, a) Transformative education and interdisciplinary research, assessing the environmental and socioeconomic implications of the ever-evolving human-machine symbiosis; b) Media literacy (and indeed democracy). c) Incentivising STIs solutions that boost synergies among people, species, genders, and nations and empowering indigenous women, in harmony with the dynamics of nature. d) Weighing opportunities against risks as we evaluate nature-based solutions against massive-scale industrialisation and reliance on automation. Without systemic change and active involvement of all stakeholders, structural inequalities and human rights violations will continue to shape our post-pandemic world.




Saturday, June 20, 2015

نساء العالم وقضايا التنمية المستدامة

 يشرفني أن أشارك في غضون أيام في المنتدي السياسي الدول رفيع المستوي للتنمية المستدامة التي تقيمه الأمم المتحدة بمقرها في مدينة نيويورك ، ضمن ممثلي المجموعة النسائية الرئيسية.


  
ولمن لا يعلم ، المجموعة النسائية الرئيسية هي إحدى المجموعات الرئيسية التسعة التي أنشأت على إثر إجتماع قادة العالم في قمة الأرض الأولى للتنمية المستدامة في ريودي جينيرو بالبرازيل عام ١٩٩٢ ، حيث تم الإعتراف بالمجموعة كمساهم رئيسي في توجيه مباحثات التوصل لتحقيق التنمية المستدامة ، وصياغة المقترحات والسياسات وأوراق العمل ذات الصلة
المجموعة النسائية الرئيسية - كما يصفها موقع الأمم المتحدة الإلكتروني للتنمية المستدامة - هي نقطة إلتقاء محورية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة ، والجمعية العامة لجميع سياسات الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. تتألف المجموعة النسائية الرئيسية من قسمين:   أحدهما لــ "التنمية المستدامة" وهو مسؤول عن مخرجات ريو + 20 (مجموعة أهداف التنمية المستدامة ، تمويل التنمية المستدامة ، تنمية الدول الجزيرية الصغيرة ، الدول الجزيرية الصغيرة النامية، التكنولوجيا) والثاني لمتابعة جدول أعمال التنمية في مرحلة ما بعد 2015. وهو يغطي عمليات السياسات العالمية والإقليمية التابعة للأمم المتحدة. 
تضم أكثر من ٥٠٠ منظمة مجتمع مدني ذات قيادات أو أهداف نسوية ، أي تركز على تحقيق المساواة بين الجنسين و حقوق المرأة وكذلك تمكين المرأة ، من أجل مجتمع أكثر إتزاناً ، وكشرط أساسي من شروط التنمية المستدامة.

أما باقي المجموعات الرئيسية فهي

مجموعة الأعمال التجارية والصناعة
مجموعة الأطفال والشباب
مجموعة الفلاحين
مجموعة السكان الأصليين
مجموعة السلطات المحلية
مجموعة المنظمات الغير الحكومية
مجموعة العلماء و متخصصي التكنولوجيا

?لماذا التنمية المستدامة
يقول المؤرخون أن البشر كانوا يعتمدون قديماً على جمع الثمار والصيد والحياة في مجتمعات صغيرة من أجل البقاء وحدث منذ حوالي ١٠,٠٠٠ سنة أن أجاد الإنسان الزراعة ثم الصناعة ، وبإجادته للكتابة وبراعته في التعليم وبإستخدام ملكات التواصل تمكن من تطوير المجتمعات وبناء الحضارات ، بغير أن يعي التأثير السلبي لتلك التنمية على البيئة. فالتنمية تحدث بالضرورة تغييراً في تركيب الأنظمة البيئية بما يعرف بالتلوث - ولكنه في الحقيقة يجتاز ذلك بمراحل. فقد إكتشف الإنسان متأخراً أن الأنظمة البيئية كالكائنات الحية ، لها قدرة محدودة على الشفاء الذاتي ، تختل بعدها قدرة تلك النظم على إستيعاب التغييرات وتمرض، وفي مرض النظم البيئية هلاك للكائنات التي تحيا من خلالها. ولنا في ظاهرة الإحتباس الحراري وتغير المناخ في ذلك مثل..
.في عام ١٩٧٢ ، فتح كتاب "حدود النمو" - الذي أصدره نادي روما في  ١٥٠ صفحة بالرسوم للتوضيحية - أعين قادة العالم على وجوب الإنتباه لتأثير الأتشطة البشرية على النظم البيئية ، وعن وجوب وضع حدود لنمو الأثر البيئي السلبي لتلك الأنشطة ،  فيما فهمته العامة آنذاك - وقد ترجم لعشرين لغة -  على أنه دعوة لوقف التنمية بشكل عاجل. وفي إجتماعهم بمؤتمر قمة الأرض الأول ،  و بمناقشة محتوى الكتاب خلص الساسة إلى أن إيقاف التنمية من أجل الحفاظ على البيئة غير ممكن عملياً وأن الأوقع هو إعتماد مصطلح التنمية المستدامة: أي إستمرار التنمية مع مراعاة التوازن البيئي

  وتم عام  ٢٠٠٠إعتماد ما يسمى بالأهداف المئوية العالمية
الحد من الفقرالمدقع والجوع
تحقيق تعليم أساسي عالمي
ترويج قيم المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة
الحد من وفيات الأطفال
تحسين صحة الأم
 القضاء على مرض الإيدز والملاريا والأمراض الأخرى
العمل على إستدامة البيئة
تطوير شراكة دولية من أجل الإستدامة

وفي ٢٠٠٩ تقرر تنظيم مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في أعلى مستوى ممكن عام ٢٠١٢ بقراري رقم 64/236 الصادر في
 ٢٤ديسمبر٢٠٠٩ و  66/197 الصدر ٢٢ ديسمبر ٢٠١١

ومع الكثير من النجاح في تحقيق تلك الأهداف (تقرير الأمم المتحدة عن أهداف الألفية الصادر في٢٠١٥)، إلا أن الإحباطات والإخفاقات كانت أكثر ،  فما زال شبح "الفقر المهين" يخيم  على الشعوب ، ومازال الجوع يحصد آلاف الأرواح ، ومازال الخطر من تبعات التلوث وتغير المناخ يتعاظم ، ولم يسود السلام بعد ولاالحرية ولا المساواة. وذلك لأنه لم توجد آليات واقعية ملزمة للحكومات لتحقق تلك الأهداف ، وقد كتب الأهداف مجموعة من الساسة بغير إستشارة المجتمعات أو إستطلاع آراء باقي البشر، فلم يكن متاحاً في ذلك الوقت ما هو أأفضل ، وبإنقضاء الزمن المحدد للتنفيذ ومع حلول موعد قمة الأرض التالي في عام ٢٠١٢ قرر قادة العالم وضع خطة أكثر واقعيىة ، وتعزيز مشاركة المجتمع المدني والمجموعات الرئيسية  وغيرهم من المعنيين ، وجميع من يرغب بالمشاركة عن طريق العديد من آليات التواصل الإلكتروني وغيرها ، في صياغة المسودات النهائية التي تقدم لقادة الأمم من أجل إتخاذ القرارات المناسبة. وقد تم إعتماد مجموعات إستثنائية من الجمعيات الأهلية للمشاركة في قمة الأرض +٢٠ من بينهم جمعية معلمي المناهج الدولية. وفي قمة الأرض ريو+٢٠ تم أيضاً إعتماد خطة لوضع أهداف جديدة تشتمل على أليات ضمان التنفيذ وتراعي مؤشرات مرحلية لضمان النجاح ، وفوق ذلك ، أن يتاح للجميع المشاركة في صياغتها من خلال آليات غير معقدة ، وذلك بإنقضاء عام ٢٠١٥ - تطويراً لآهداف المئوية العالمية.
وينتظر الإعتماد النهائي لأهداف التنمية المستدامة المطورة  في سبتمبر ٢٠١٥ ،  والتي تعمل على صياغة مسودتها: "برامج الأمم المتحدة والوكالات المتخصصة التا بعة لمنظومة برايتون وودز، بما فيها مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة العالمية، ومصارف التنمية الإقليمية، واللجان الإقليمية للأممالمتحدة، وأصحاب المصلحة، بما يشمل البرلمانيين والأوساط الأكاديمية والمنظمات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والمجموعات الرئيسية والقطاع الخاص" ، ومجموعات العمل المفتوحة
 مناقشة المسودة  النهائية لأهداف التنمية المستدامة الجديدة في المنتدي السياسي الدولي رفيع المستوي للتنمية المستدامة  2015
. أما الأهداف الجديدة فيتوقع أن تكون ١٧ هدفاً التي إن تحققت لأصبح عالمنا مثالياً
أصدرت المجموعة الرئيسية للنساء 10  شارات حمراء للتنبية على عدة أوجه قصور بالأهداف الجديدة
ومازالت المفاوضات مستمرة والأمل قائم في غد أفضل